شباب لايف
حل أسئلة الفلسفة 2011 0117

حل أسئلة الفلسفة 2011 0216
شباب لايف
حل أسئلة الفلسفة 2011 0117

حل أسئلة الفلسفة 2011 0216
شباب لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب لايف

منتدى رياضي ينقل لكم أهم الأحداث والأخبار الرياضية
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنتدىمجلة المنتدى  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  لتحميل الصور والملفاتلتحميل الصور والملفات  دردشة المنتدىدردشة المنتدى  التسجيلالتسجيل  دخول  عرب لايف  

 

 حل أسئلة الفلسفة 2011

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
الادارة
الادارة
ADMIN


الدولة : حل أسئلة الفلسفة 2011 Female11
المزاج : حل أسئلة الفلسفة 2011 914
ذكر
عدد المساهمات : 2362
تاريخ التسجيل : 06/05/2011
الموقع : سوريا لايف

الاوسمة : حل أسئلة الفلسفة 2011 Ouuous10

حل أسئلة الفلسفة 2011 Empty
مُساهمةموضوع: حل أسئلة الفلسفة 2011   حل أسئلة الفلسفة 2011 Emptyالثلاثاء يونيو 28, 2011 3:48 am

ولا : الموضوع الأول :
المقدمة : تعريف علم الكلام :هو علم يتضمن الحجاج عن العقائد الإيمانية بالأدلة العقلية و الرد على المبتدعين .
الصلب : الأسباب الداخلية لنشئة علم الكلام :
أ-القرآن
الكريم :لقد نبت علم الكلام في ظل الاسلام ، وعاش في كنفه ، ولكنه تأثر
بالمذاهب الفلسفية التي طرأت عليه ،فكان القرأن أول نبع صدر عنه (الكلام) ،
إذ رد القرأن على الديانات التي عاصرت نزوله ، وجادل منكري النبوة وجاحدي
الحشر و النشر كما أنه لا يطيل الجدل اتقاء الفرقة ويرى ابن خلدون أن في
القرأن ايات محكمات يسهل فهمها و ايات متشابهات يلتبس على القارئ العادي
معناها أو فهم دلالتها .
ب- المشاكل و الخلافات السياسية بين المسلمين :
إن الجدل في العقائد نشأ أولا في أحضان السياسة وتأثر بها زمنا طويلا ،
وكان أول خلاف خطير عرفه العرب كان خلاف الإمامة ،و كما قيل ((ماسل سيف في
الاسلام على قاعدة دينية مثل ماسل على الإمامة في كل زمان)) ذلك إنه عند
وفاة الرسول (ص) لم يكن قد أوصى بمن يخلفه أفي الأنصار أم في المهاجرين ،
أم في بيت رسول الله ، وقد حاولت كل فرقة استخدام العقل والحجج والبراهين
لتدعيم موقفها تجاه الفرق الأخرى ، فأدى ذلك الى اتساع دائرة علم الكلام
،وانتشاره على نطاق واسع في صفوف المسلمين.
الخاتمة : فكما أرى وأستنتج فأنه توجد أسباب ومؤثرات عديدة ، أدت إلى نشوء علم الكلام .


الموضوع الثاني :
المقدمة : تعريف الاستنتاج : وهو لزوم النتيجة عن المقدمة أو المقدمات بالضرورة :وله نوعان صوري و رياضي .
الصلب
: الفروق بين الاستنتاجين: 1- النتيجة في الاستنتاج الصوري متضمنة في
المقدمات أما النتيجة في الاستنتاج الرياضي فهي غير متضمنة في المقدمات وهي
جديدة وإن كانت تلزم عنها ضرورة .
2-الاستنتاج الصوري ينطلق من مقدمة
عامة وينتقل منها إلى النتيجة ،أما الاستنتاج الرياضي فينطلق من مبادئ
أساسية (البديهيات – المصادرات – التعريفات)
3-العلاقة في الاستنتاج
الصوري بين مقدماته والنتيجة هي علاقة تضمن وشمول ، أما في الاستنتاج
الرياضي فالعلاقة بين مقدماته ونتائجه هي علاقة مساواة أو عدم مساواة .
4-المفاهيم في الاستنتاج الصوري صفات أما المفاهيم في الاستنتاج الرياضي كميات .
وحدة الاستنتاج وقيمته :
اتهم
ديكارت الاستنتاج الصوري بالعقم ، لأن النتائج لا تضيف شيئا جديدا على
المقدمات ، بينما الاستنتاج الرياضي يتقدم باستمرار و هو الاستنتاج الحقيقي
.
إن الاستنتاجين يعتمدان على مفاهيم لأننا في كل محاكمة نحول بالتجريد
الواقع إلى مفهومات . لكن إن كانت المفاهيم صفات فالاستنتاج يكون صوريا
،وأما إذا كانت المفاهيم كميات فالاستنتاج يكون رياضيا ، فلا مجال لتفضيل
أحد الاستنتاجين على الأخر لأنهما يتبعان طريقا واحدا ألا وهو الاستدلال .
فالاستنتاج صوريا كان أو رياضيا يتميز بالصفات التالية :
أ- الكلية : أي إن النتائج التي نصل إليها تصح في كل زمان ومكان .
ب-الضرورة : أي إنه من الضروري أن تعطي المقدمات نفسها النتائج نفسها .
الصورية : أي إن الكلية و الضرورةلا تجتمعان إلافي ما هو صوري .
الخاتمة : فكما أرى واستنتج أن الاستنتاج طريقة من طرائق العقل العامة ، له نوعان صوري ورياضي .


ثانيا : التعاليل
أ-
ب-لأن كل فكرة وإرادة واختيار ليست موضوعا لعلم النفس .
ج-لأن الواجب لا يصلح أن يكون أساسا للأخلاق لأنه يضاد الطبيعة الإنسانية المفعمة بالعواطف .
د- لما يقدمه من قوانين تساعد المؤرخ على تبين الحوادث الممكنة والمستحيلة .
هـ-
لأنه إذا كانت هذه الفكرة حسنة و مشوبة بالرضا فإن ذلك يدفعه إلى العمل
والتوافق مع المجتمع ويدفعه إلى النجاح حسب قدراته دون أن يحاول العمل في
مجالات لا تسمح له قدراته بالنجاح فيها .
و- لأنها لا تسمح بالتعاطف إطلاقا وتطالب الحكيم أن يتخذ وضع العطالة واللامبالة إزاء تعاسة وشقاء البشر .


ثالثا : الأسئلة الحفظية :
أ-تعريف المفهوم : هو تصور ذهني مجرد يتيح للإنسان أن ينظم إدراكاته ومعارفه للأشياء والأفراد .
يتكون المفهوم بعمليتين عقليتين هما : التجريد والتعميم .
التجريد : هو عملية عقلية يعزل فيها الفكر عنصرا واحدا أو عدة عناصر من الأشياء المتشابهة المشخصة .
التعميم
:عملية عقلية يعمم بواستطها العقل تلك الصفة أو الصفات المشتركة ، التي
عزلها من عدة أشياء مفردة أو من عدة أفراد. على كل الأشياء أو الأفراد
الذين يشتركون في هذه الصفة أو الصفات .


ب – كثيرا ما نطلق على
موضوعات الطبيعة و الفن صفة الجمال ، فنحكم على هذا المنظر الطبيعي ، أو
على لوحة الفنان ، أو على تلك المقطوعة الموسيقية بأنها شيء جميل . غير
أننا لو حاولنا تحديد عناصر الجمال المشتركة بين هذه الأشياء ، فإننا لا
نكاد نعثر على جواب معين . ومن هنا ذهب بعضهم إلى أنه لا سبيل إلى تعريف
الجمال ما دمنا نجد أنفسنا عاجزين تماما عن تفسير سر الجمال في الشيء
الجميل ومنهم من قال إن الجمال لا يقبل التفسير ، لأنه سرعان ما يتبدد .


ج-
الزمان ديمومة : لا يمكن إدراك أية وحدة زمنية مستقلة عن الأخرى مهما كانت
صغيرة ، فنحن حين ندرك الحاضر يصبح ماضيا لمجرد ادراكه .
إن معرفة الزمان تتم بشكل غير مباشر من خلال حركات العملية الحياتية مثل : النبض والتنفس أو بمساعدة جهاز خاص مثل : الساعة .
من السهل أن يتشوه إدراك الزمان بالعوامل الذاتية : كحالة إنسان إذا كان ينتظر أحدا أو كان في حالة حب مثلا .
تتغير دلالات العلاقات الزمانية :فما كان غدا يصبح بعد يوم واحد اليوم الذي نحن فيه وبعد يوم أخر يصبح ماضيا .


رابعا : اختيار من متعدد :
أ – أدلر .
ب- كنط .
ج –الاحتباس .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://syrialife.yoo7.com
 
حل أسئلة الفلسفة 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب لايف :: قسم المناهج الدراسية والتعليم :: قسم البكالوريا-
انتقل الى: