شباب لايف
اسهل طريق للمنطق ولن تندم 0117

اسهل طريق للمنطق ولن تندم 0216
شباب لايف
اسهل طريق للمنطق ولن تندم 0117

اسهل طريق للمنطق ولن تندم 0216
شباب لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب لايف

منتدى رياضي ينقل لكم أهم الأحداث والأخبار الرياضية
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنتدىمجلة المنتدى  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  لتحميل الصور والملفاتلتحميل الصور والملفات  دردشة المنتدىدردشة المنتدى  التسجيلالتسجيل  دخول  عرب لايف  

 

 اسهل طريق للمنطق ولن تندم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
الادارة
الادارة
ADMIN


الدولة : اسهل طريق للمنطق ولن تندم Female11
المزاج : اسهل طريق للمنطق ولن تندم 914
ذكر
عدد المساهمات : 2362
تاريخ التسجيل : 06/05/2011
الموقع : سوريا لايف

الاوسمة : اسهل طريق للمنطق ولن تندم Ouuous10

اسهل طريق للمنطق ولن تندم Empty
مُساهمةموضوع: اسهل طريق للمنطق ولن تندم   اسهل طريق للمنطق ولن تندم Emptyالأحد يوليو 24, 2011 1:28 am

أهم الأسئلة في كتاب المنطق
أولاً : المنطق وعلم النفس :
علم النفس
يطل على الفكر من زاوية الواقع. فهو يدرس عمليات التفكير أي كيف تتكون .وشروط تكونها وكيف تنمو ومظاهر نموها .
فيستخلص من ذلك القوانين التي تسود الحياة الفكرية .فعالم النفس يدرس التفكير من حيث الواقع .لأن علم النفس علم وضعي وأحكامه أحكام وجود مجاله واسع
المنطق :
يقتصر في دراسته على العمليات العقلية .الخالية من العاطفة والخطأ . ويدرس ما يتعلق بالعقل فقط .ويطلق أحكام وجوب .
فهو علم معياري. فيضع معايير التفكير الصحيح مجاله ضيق
هل المنطق علم أم فن
1- موضوعه وهو العمليات العقلية الخالية من التحيز فموضوعه محدد 2- إن المنطق هو علم يكشف القوانين التي توصل للحقيقة فهو لم يفرضها فرض3- إن تطور المنطق إلى منطق رمزي أو رياضي يدل بأنه علم وليس فن
1- 4- لكل علم على وجه التقريب فنه . أي الجانب التطبيقي له .
المنطق والرياضيات :
كان اليونان متأثرين بالرياضيات في تفكيرهم ولذلك جاء أرسطو ومنطقه متأثرين بالرياضيات مما جعل البعض يصف نظرية القياس أنها جزء من الرياضيات العامة ويدل ذلك على أن المنطق منذ نشأته يعتمد على الرياضيات وقال بعض المناطقة المعاصرين إن العلمين متوحدين والتفرقة بينهم تعسفية وقد برهن الاتجاه المنطقي للرياضيات أن الرياضيات جزء من المنطق
وبذلك تكون الرياضيات مردودة بأكملها إلى المنطق أو جزء منه .
المنطق والحياة اليومية :
1- يضع القوانين العامة التي يعمل الفكر بمقتضاها
2- يبين مواطن الزلل في التفكير وأنواع الخطأ
3- يزودنا بمهارات التفكير النقدي ويفيدنا في بناء الشخصية
4- يصف الطرائق الموصلة إلى العلم الصحيح في كل نوع من أنواع العلوم .

تعريف الحدس هو كل معرفة تأتينا مباشرة وعفوية لا تحتاج إلى عناء لنحصل عليها وبواسطتها نستطيع إدراك الأشياء والموجودات دون عمليات ذهنية


أنواع الحدس:
1- الحدس التجريبي : وله نوعين
الحدس الحسي :
ويطلق على المعرفة التي تعرضها لنا الحواس مباشرة كاللون والصوت وهو أولى درجات معرفتنا بالعالم الخارجي .
الحدس النفسي :
ويطلق على المعرفة المباشرة لما يجري في أعماق نفوسنا كالحوادث النفسية كالعواطف الرغبات
علاقة الحدس الحسي بالحدس النفسي :
لا نستطيع الفصل بينهما تماماً لان المعرفة كلها نفسية
لكن ما كان موضوع العالم الخارجي فهو حدس حسي
وما كان موضوعه في أعماق النفس فهو حدس نفسي والتمييز يكون من خلال موضوعيهما
الحدس العقلي :
ويقال عن الحدس العقلي أنه حدس البداهة؟ لان الأمور التي يطلعنا عليها تكون واضحة وجلية العقل لا يشك في صحتها
الحدس المبدع ( الكشفي ) :
ولهذا الكشف أثره في التفكير؟ لأنه يسمح لنا بمجاوزة التجربة فنعرف النتيجة قبل الوصول إلى البرهان ( كارخميدس )
الفكر التحليلي والفكر التركيبي وتكاملهما
آ – الفكر التحليلي نلاحظه بشكل خاص عند العلماء المختصين فهم يلاحظون الجزئيات- يتجنبون النظرة الكلية
لأنها غامضة يتهمون بالتردد في مجالات الحياة
دون أن يصلوا لموقف جازم وواضح
ب – الفكر التركيبي نلاحظه بشكل خاص عند الفنان والفيلسوف وعند العالم المبدع وتكون نظرتهم شاملة
وكلية لكن يفتقدون للدقة والتسلسل المنطقي ويتعرضون لخطر التعميم السريع أو النظريات الخيالية التكامل :
يجب أن يتكامل الفكر التحليلي والفكر التركيبي لأن؟
الفكر التحليلي : يعصم الفكر التركيبي من الشطط والخيال
الفكر التركيبي : يعصم الفكر التحليلي من البعثرة والضياع في الجزئيات

الاستغراق
أ – الكلية الموجبة ( ك م ) :
الموضوع مستغرق؟ لأن الحكم يشمل جميع أفراده ،
المحمول غير مستغرق؟ لأن الحكم لا يشمل جميع أفراده ،
ب – الكلية السالبة ( ك س ) :
الموضوع مستغرق؟ لأن الحكم يفيد انفصال جميع أفراد الموضوع عن كل أفراد المحمول
والمحمول مستغرق؟ كما يفيد انفصال جميع أفراد المحمول عن كل أفراد الموضوع
ج – الجزئية الموجبة (ج م ) :
الموضوع غير مستغرق؟ لأن الحكم لا يشمل كل أفراد الموضوع
المحمول غير مستغرق؟ لأن الحكم لا يشمل كل أفراد المحمول
د- الجزئية السالبة ( ج س ) :
الموضوع غير مستغرق؟ لأن الحكم لا يشمل جميع أفراده
المحمول مستغرق؟ لأن الحكم يفيد انفصال كل أفراد المحمول عن بعض أفراد الموضوع
تعريف العكس :
هو عكس القضية وذلك بوضع المحمول والموضوع كلاً منهما مكان الأخر مع بقاء كيف القضية المعكوسة
بعض التجار أثرياء ( قضية أصلية ) ،
بعض الأثرياء تجار ( قضية معكوسة )
ثانياً: شروط العكس :
أن يكون كيف القضية المعكوسة هو كيف القضية الأصلية نفسه
إذا كانت القضية الأصلية موجة فالمعكوسة موجة
إذا كانت القضية الأصلية سالبة فالمعكوسة سالبة
أن لا يستغرق حد في القضية المعكوسة إلا إذا كان مستغرقاً في القضية الأصلية من قبل
عرف البديهية واشرح خصائصها :
البديهية:
وهي أبسط قضية وأكثرها رسوخا في الذهن
وهي حقيقة لا تحتاج إلى برهان تدخل في بناء العقل ولو أنكرها العقل لأنكر ذاته وترجع لقانون الهوية 0
خصائص البديهية :
1- صادقة بذاتها لا تحتاج إلى برهان
2- واضحة بذاتها يكفي فهم كلماتها لنفهمها
3- عامة تشمل كل العلوم
4- تستند لمبدأ الهوية



الفرق بين الاستنتاج الصوري و الرياضي :
الاستنتاج الصوري
1- النتيجة متضمنة بالمقدمات ولا نضيف عليها شيئاً جديداً
ينتقل من مقدمة عامة ثم ينتقل إلى النتيجة
العلاقة بين المقدمات والنتيجة علاقة تضمن وشمول
مفاهيمه صفات مثل العدالة والحكمة
الاستنتاج الرياضي
1- النتيجة ليست متضمنة بالمقدمات بل جديدة ويقال عنه إنشائي لأنه يكسبنا علماً جديداً
2- ينطلق من مبادئ أساسية مثل البديهيات والمصادرات
3- العلاقة بين المقدمات والنتائج علاقة مساواة أو عدم مساواة مفاهيمه كميات مثل ( 5 + 9 = 14 )
وحدة الاستنتاج وقيمته:
اتهم(ديكارت)الاستنتاج الصوري بالعقم لأن نتائجه لا تضيف شيئاً على مقدماته، بينما الاستنتاج الرياضي يتقدم باستمرار وهو حقيقي لأنه إنشائي يكسبنا علماً جديداً لم يكن موجوداً بالمقدمات.
1- إن كلا الاستنتاجين يعتمدان على المفاهيم
لأننا في كل محاكمة نحول بالتجريد الواقع لمفهومات سواء صفات أم كميات
ولذلك لا مجال لتفضيل أحدهما على الأخر
لأنهما يتبعان طريقاً واحداً من طرق العقل ألا وهو الاستدلال بشكله العام .
لكن الصفات للاستقراء الصوري والكميات للاستقراء الرياضي
2الاستنتاج الصوري أو الرياضي يتميز بالصفات التالية:
أ‌- الكلية: أي أن النتائج تصح بكل زمان ومكان.
ب‌- الضرورة: أي من الضروري لزوم أن تعطي المقدمات نفسها النتيجة نفسها ولا تعطي غيرها
ت‌- الصورية:
ث‌- فالكلية والضرورة لا تجتمعان إلا بما هو شكلي (صوري)
لأن المفهومات تعبر عن الحوادث دون أن تتبدل بتبدلها.
دور الرياضيات وقيمتها في العلوم وحدودها:

أ‌- دورها وقيمتها:
الرياضيات موضوعها المفهومات مثل الأعداد وطريقتها استنتاجيه محضة أما بقية العلوم موضوعها الوقائع وطريقتها استقرائية
تعد العلوم الاستقرائية ( الفيزياء الرياضية) أكمل العلوم لأنها تحول وقائعها لمعادلات رياضية تحول الكيف إلى كم
لذلك يقال الرياضيات هي لغة العلوم لأن العلم لا يكتمل إلا عندما تحول نتائجه إلى معادلات أو لا علم إلا بالقياس
إن العلوم وحتى الاستقرائية لا تبلغ نتائجها اليقين إلا حين تتحول إلى استنتاجيه
ب – حدودها :
لا يمكننا تطبيق الرياضيات على مظاهر النشاط الإنساني لأن الأخلاق والقيم لا تتحول إلى دساتير والإرادة لا تخضع لسلطان الإحصاء الحرية لا يمكن أن تأخذ شكل خط بياني
إن بعض الشؤون الإنسانية تختلف في طبيعتها عن الكم وعن طريقه دراسته وإن كانت في بعض مظاهرها تستند إلى بعض مظاهرها إلى هذه الطرق
تعريف الفرضية :
هي فكرة يقترحها العالم ليفسر بها حادثة معينة من حوادث الطبيعة ويقوم بملاحظة الوقائع الجديدة
منشأ الفرضية :
قد تتولد الفرضية من ملاحظة الظواهر الطبيعية ليفسر العالم ما يشاهده تتولد الفرضية من التجريب الذي يمكن العالم من وضع فرضية لم يتمكن من وضعها بالملاحظة
قد تستخرج الفرضية من فرضية أو فرضيات سابقة معلومة 0
للتأمل دور كبير في كشف الفرضيات فالوحي المصاحب لكشف الفرضية لا يظهر إلا بعد تأمل
الحاجة العلمية وخصوصاً بالصناعة : فتكون الفرضية جواب لحاجات المجتمع
شروط الفرضية العلمية
1- يجب أن تكون من وحي الوقائع و تكون بعد ملاحظات عديدة
2- يجب أن تكون الفرضية قابلة للتحقيق سواء بالملاحظة أو بالتجربة يجب ألا تكون الفرضية متناقضة مع وقائع أثبتتها الملاحظة يجب ألا تستبدل فرضية بفرضية أخرى إلا إذا كانت الثانية تشرح وقائع لا تشرحها الأولى
3- يجب ألا تحتوي الفرضية على تناقض في منطوقها (منطقها )
ج‌- أولا: تعريف التجريب :

1- التجريب هو واقعة مصطنعة تقوم على إعادة العالم لواقعة لاحظها ضمن شروط يعدها هو نفسه فهو تلاعب بالوقائع
2- العالم يكرر الواقعة على أشكال مختلفة لأن الواقعة قد تكون نادرة الوقوع فيصطنعها في مختبره
ح‌- ثانياً: هدف التجريب :
1- التأكد من صدق فرضية وضعها العالم :
وذلك بإعادة الظاهرة ضمن شروط ليتمكن من الوصول إلى فرضية
وان كانت صحيحة تحولت لقانون

اختبار العالم لفرضية وهدا يسمى التجريب الحقيقي:
وهنا يقوم العالم بالتجربة ليصل لفرضية متناسبة ويسمى هدا التجريب ،بتجريب المشاهدة
خ‌- ثالثا: أشكال التجريب :
1- تكرار الحوادث :
لان الظواهر الطبيعية قد تكون نادرة الوقوع فيصطنع العالم بمخبره
2- تغير شروط التجربة:
أن التجريب يتيح للعالم أن يتلاعب بظروف تجربته لان حدوثها طبيعيا قد لا يكون كاف لدراسة الظاهرة فيلجا لمخبره
3- عزل الحوادث بعضها عن بعض :
ونتيجة تعقيد حوادث الطبيعة ،يلجا العالم لعزل عناصر الظاهرة بالتجريب ويدرس كل عنصر على حدا
4- إحداث مركبات جديدة :
من خلال التجربة نوجد مركبات لم توجد بالطبيعة
5- تقدير كميات الحوادث وقياس شدتها :
فبالتجريب أن نحدد كميات ومقادير العناصر نجري التغير المطلوب بالزيادة او النقصان عليها ضمن المختبر
6- عكس الواقعة :
هذا العكس بمثابة ميزان للتجربة الأولى وهي عملية تبادلية نحلل الماء ثم نركبه فنتأكد من صدق الواقعة
ثالثاً : مميزات علم التاريخ :
1- اجتماعية : لأن ما يحدث بالتاريخ هو نتيجة تفاعل الإنسان مع الإنسان
2- إنسانية : لأنها من صنع الإنسان والتاريخ ما يحصل للإنسان
3- ذات معنى : وهي تشير للمعنى الإنساني أو الهدف من كل حادثة
4- حادثة مفردة : فهي لا تتكرر ولا تحدث إلا مرة واحدة
5- حادثة غير مباشرة : نصل لها من خلال الوثائق 0
طريقة تقويم الخبر :
لقد استطاع المؤرخون من وضع قواعد تساعد على تصحيح الخبر
المخبر : بما أن الإنسان غير متجرد عن عواطفه بنقله للخبر ، على المؤرخ أن يختار الروايات الأكثر ثقة ويتساءل لماذا يلجأ المخبر لتحريف الخبر هل لطباعه أم لا شعورياً 0
الخبر : وذلك لحذف ما يبدو غير منطقي ويحذف أي خبر لا يتلاءم مع عصره من خلال الموازنة بين الروايات 0
علاقة الخبر بعصره: يجب على الخبر الانسجام مع عصره وصناعته ومعتقداته قوانين العقل ( مبادئ العقل )
قانون الذاتية أو مبدأ الهوية :
صيغته مشتقة من ( ما هو هو ) وهو القانون الذي يحكم العقل بمقتضاه فالشيء هو عين ذاته ولا يمكن أن يكون شيء غير ذاته الكتاب هو الكتاب ( آ هي آ ) .
قانون عدم التناقض :
صيغته انه يمتنع أن يوجد الشيء وألا يوجد بنفس الوقت
ومن الجهة نفسها فلا يمكن للكتاب أن يكون كتاباً وليس كتاباً في الوقت نفسه
صورته الرمزية ( آ ) لا يمكن أن تكون ( آ ) ولا ( آ ) في الوقت نفسه فهو الصيغة السالبة لمبدأ الذاتية
قانون الثالث المرفوع
إن الشيء إما أن يتصف بصفة معينة وإما أن لا يتصف بها , فالصورة الرمزية } (آ) لا بد أن تكون إما (آ) وإما (لا أ){ولا ثالث لهذين الاحتمالين ( الكتاب لابد أن يكون إما مفتوح وإما مغلق – إما موجود وإما غير موجود ) ولا ثالث لهما.
رابعاً : قانون السببية :
صيغته : لكل تغير سبب يؤدي إليه ولكل حادثة سبب يفسر حدوثها ليبنتز يقول لا يحدث شيء دون أن تكون له علة أو على الأقل سبب يحدده غليان الماء سببه ارتفاع درجة الحرارة 0
خامساً : مبدأ الحتمية :
يتخذ مبدأ السببية صورة أعم عندما يتحول إلى مبدأ الحتمية كالعلوم التجريبية تؤدي الأسباب ذاتها في الظروف ذاتها إلى النتائج ذاتها بحيث يمكن التنبؤ بوقوع الحوادث قبل حدوثها بشكل حتمي
مثلاُ : إذا عرضنا قضيب من الحديد لدرجة حرارة مرتفعة فيتمدد بشكل حتمي
سادساً: قانون الغائية :
كل ما يفعله الإنسان يفعله لغاية ما فالطالب يدرس لينجح . أو ليصبح طبيباً أو مهندساً . . . . . إلخ





خصائص هذه المبادئ ( القوانين )
1- بديهية : أي واضحة وضوحاً تاماً ولا يمكن لأي إنسان عاقل إلا أن يسلم بها
2- كلية : يستعملها جميع الناس في جميع الظروف
3- حاصلة في العقول جميعاً : نطبقها صراحة أو ضمناً
4- ضرورية : تفرض نفسها على التفكير الذي لا يمكن أن يوجد بدونها
5- صادقة بذاتها : يمتنع تصور نقائضها ويمتنع البرهان عليها .
الاستدلال :
هو معرفة غير مباشرة نحصل عليها بعد عدة عمليات ذهنية تطول وتقصر وله نوعين استقراء واستنتاج.
الاستقراء :
تعريف الاستقراء
طريقة من طرائق العقل ينتقل فيها من الوقائع إلى القوانين والمبادئ العامة
نوعا الاستقراء :
وينقسم إلى استقراء تام واستقراء ناقص أو( موسع )
الاستقراء التام :
وهو الاستقراء الذي نتصفح به جميع أفراد الشيء فنحكم حكماً كلياً بما حكمنا على الأفراد جميعاً
ويسمى بالصوري ؟لأنه لا يكسبنا علماً جديداً زائداً على ملاحظاتنا
الاستقراء الناقص أو الموسع :
ويقال أن الاستقراء الناقص هو الاستقراء الموسع ؟
لأنه يوسع حكمنا و يكسبنا علماً جديداً وينقلنا من الحكم على معلوم إلى الحكم على مجهول لم يجرب عليه
ويقسم إلى
الاستقراء العملي
وهو استقراء نستعمله في حياتنا العادية فنوسع به ملاحظتنا فالطفل يسحب يده عن النار لأنها حرقته سابقاً ويبتعد عنها مستقبلاً
الاستقراء العلمي المنظم :
يقوم به العلماء لاستخراج القوانين العامة من المشاهدات والملاحظات الجزئية كل المعادن تتمدد بالحرارة

القضيتان المتقابلتان :
هما القضيتان المتفقتان بالموضوع والمحمول والمختلفتان بالكم أو بالكيف أو بالكم والكيف معاً
التداخل :
1- إذا اختلفتا بالكم كانتا متداخلتين ( التداخل )
بين ( ك . م ) و ( ج . م )
كل الطلاب حاضرون – بعض الطلاب حاضرون
بين ( ك . س) و ( ج . س)
ولا واحد من الطلاب حاضر-
ليس بعض الطلاب حاضرون
التضاد :
2- إذا اختلفتا بالكيف وكانت كل منهما كلية (تضاد)
بين ( ك . م) و ( ك . س)
كل الحكماء سعداء – ولا واحد من الحكماء سعيد
الدخول تحت التضاد :
3- إذا اختلفتا بالكيف وكانت كل منهما جزئية تحت التضاد
بين ( ج . م ) و( ج . س )
بعض التجار أثرياء - ليس بعض التجار أثرياء
التناقض :
4- إذا اختلفتا بالكم والكيف معاً ( التناقض)
بين ( ك . م ) و ( ج . س)
بين ( ك . س) و( ج . م )
الحكم
التداخل
- إذا صدقت الكلية صدقت الجزئية :
1- إذا كذبت الكلية فالجزئية غير معينة:
2- إذا كذبت الجزئية كذبت الكلية :
3- إذا صدقت الجزئية فالكلية غير معينة :
التضاد
إذا صدقت الكلية الأولى كذبت الثانية :
1- إذا كذبت الكلية الأولى فالثانية غير معينة :
تحت التضاد
إذا كذبت الجزئية الأولى صدقت الجزئية الثانية
1- إذا صدقت الجزئية الأولى فالثانية غير معينة :
التناقض
1- إذا كانت الكلية صادقة فالجزئية كاذبة :
إذا كانت الجزئية كاذبة فالكلية صادقة
2- إذا كانت الكلية كاذبة فالجزئية صادقة :
- إذا كانت الجزئية صادقة فالكلية كاذبة
أولاً : تعريف القياس :
هو قول مؤلف من قضيتين تلزم بالضرورة عنهما قضية ثالثة لوجود حد مشترك في المقدمتين يربط بينهما هو الحد الأوسط
قاعدتا التركيب :
يجب أن يتركب القياس من ثلاث قضايا
( مقدمتين كبرى وصغرى ونتيجة ) :
ب - يجب أن يتركب القياس من ثلاث حدود :
الحد الأكبر - الحد الأصغر - الحد الأوسط
ملاحظة :
يجب أن يأتي الحد الأوسط في المقدمتين بنفس المعنى
لأن وظيفة الربط بين الحد الأكبر والأصغر وإلا فالقياس خاطئ
قاعدتا الاستغراق :
يجب أن يستغرق الحد الأوسط في إحدى المقدمتين على الأقل لأن وظيفته الربط ، فإذا لم يكن مستغرقاً فلم يكن هناك علاقة ربط بينهم
يجب أن لا يستغرق حد في النتيجة ما لم يكن مستغرقاً بإحدى المقدمتين على الأقل لأنه لا يجوز أن تفيد النتيجة وقوع الحكم على كل الأفراد ما لم يكن قد وقع الحكم على جميع الأفراد في المقدمة
قاعدتا الكيف :
لا إنتاج من مقدمتين سالبتين لا بد وأن تكون إحداها موجبة على الأقل
إذا كانت إحدى المقدمتين سالبة فيجب أن تكون النتيجة سالبة ولأن المقدمة السالبة تفيد انفصال الحد الأوسط عن الأكبر و الأصغر وهي تتبع الأضعف في الكيف
الهندسة اللا اقليدية:
لا يستطيع الطالب والغير مختص التعامل معها
لأنها إنشاء عقلي وشكلي خالص وشكلي محض وليس لها علاقة بالواقع الحسي
الهندسة الإقليدية
هي حقيقة عقلية لأنه لها مقابل بواقعنا الحسي.
لا تزال تحتفظ بقمتها لأنها صحيحة في عالم مدركاتنا الحسية
الفرق بين الواقعة الخام والعلمية
1- الواقعة الخام
2- ذاتية تتغير تبعاً للإنسان الذي يشاهدها وتبعاً للزمان والمكان
3- نتيجة لمعطيات الحواس ولتأويل عقلي تابع لاهتماماتنا ومصالحنا
4- كيفية
ليست موضوع العلم والاستقراء


1- الواقعة العلمية
2- موضوعية أي مستقلة عن المشاهد وعن كل الظروف الخارجية
3- إنشاء عقلي أي أن العقل يعزلها ويحللها ويبين طبيعتها الحقيقية
4- كمية أي نتيجة لقياس يضبط خصائصها أو علائقها بغيرها
إن موضوع العلم والاستقراء العلمي هو الواقعة العلمية .
5- شروط الملاحظة العلمية
1- أن تكون منظمة : ولها هدف محدد بدقة: بعيداً عن العشوائية
2- أن تكون شاملة : ويلاحظ العالم الظاهرة بكل جوانبها
3- أن تكون موضوعية بعيدة عن التحيز والأغراض الشخصية: أن يكون للعالم مرونة عقلية
4- أن تكون دقيقة: وذلك بلجوء العالم للقياس لأنه هو غاية أساسية للبحث العلمي
6- مصادر الخطأ في الملاحظة وطرائق تلافيها: وتتكون من خلال :
أ- الواقعة:
وقد تكون شديدة التعقيد فيجب عزلها وتحليلها
ب- الآلة: لأنها مع مرور الوقت تفقد دقتها ويحتاج استعمالها لمهارة وتدريب
د‌- ج- الملاحظ : فعليه الاتصاف بالموضوعية
فيلاحظ الحوادث دون فكرة مسبقة لديه عنها
والبحث العلمي هو أساس العلوم التجريبية وإذا كانت الحوادث خاطئة فهي تهدم كل شئ
ذ‌- أولاً - السبب :
هو ما يتوقف عليه وجود الأشياء وهو شرط لازم وكافي لحدوث الظاهرة
ر‌- أوغست كونت يرى أن فكرة السببية مرت بثلاث مراحل هي :
1- المرحلة اللاهوتية : الإنسان يعتقد بأن سبب الحوادث يكمن بالأرواح الساكنة في الظاهرة
2- المرحلة الميتافيزيقية : هنا أصبح الناس يعللوا الظواهر بخواصها ( بمدلولاتها )
3- المرحلة الوضعية : وهنا بدأ الاهتمام بكيفية حدوث الظاهرة وعلاقاتها0
ز‌- ثانياً : القانون :
هو العلاقة الثابتة بين حادثتين أو أكثر
لكلمة قانون معان عديدة :
1- قوانين تشير إلى الاقتران المطرد بين الخصائص : كتصنيف الكائنات حسب نوعها وجنسها
2- قوانين تعبر عن اطراد في مراحل الفعل : كقولنا قوانين النمو في الحيوان والنبات 0
3- قوانين تشير إلى ثوابت عددية : سرعة الضوء 300000كم / ثا
4- قوانين تدل على العلاقات العددية : التي تربط بين بعضها بمقادير قابلة للقياس
5- ترتيب الحوادث :
ويقوم على (انتقاء الحوادث - تنسيق الحوادث - ملء فراغ الحوادث التاريخية)
1- انتقاء الحوادث :
بما أن الروايات والوثائق متنوعة على المؤرخ أن يقوم بالانتقاء مثل الأمور المهمة وغير الثانوية :
الحوادث التي يعتبرها المؤرخ نقطة تحول بالإنسانية ( معركة بدر ) 0
الحوادث المعبرة عن يقظة الضمير الإنساني ( وثيقة حقوق الإنسان ) 0
الحوادث التي جعلت الأحداث تأخذ منحى آخر ( قيام الدولة الأموية ) 0
تعاليل هامة
1- يرى أرسطو أن المنطق آلة العلم
2- لا إنتاج من مقدمتين جزئيتين موجبتين
3- لا إنتاج من مقدمتين جزئيتين سالبتين
4- لا إنتاج من مقدمتين جزئيتين موجبة وسالبة
5- إذا كانت إحدى المقدمتين جزئية فالنتيجة جزئية
6- لماذا يدعى الكم المنفصل( كما عقليا مجرداً ) ؟
7- لماذا يدعى الكم المتصل ( كماً عقلياً مشخصاً ) ؟
8- لماذا نقول عن التعريف التوليدي أنه توليدي ؟
9- الملاحظة غير ممكنة في العلوم الإنسانية ؟
10- التجريب غير ممكن في العلوم الإنسانية
11- يعطي المؤرخون للمصادر الغير مباشرة مكانة ممتازة في عملهم
12- الجزئية السالبة لا عكس لها ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://syrialife.yoo7.com
 
اسهل طريق للمنطق ولن تندم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  صدئني دخووول وما رح تندم
» إلى طلابنا الأعزاء اقرأها ولن تندم بإذن الله فلسفة
» عن طريق الخطأ بعد 46 عاماً
» طريق ديوكوفيتش للصدارة يمر عبر فيدرر
» نعومة البشرة أول طريق الجمال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب لايف :: قسم المناهج الدراسية والتعليم :: قسم البكالوريا-
انتقل الى: