شباب لايف
طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 0117

طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 0216
شباب لايف
طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 0117

طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 0216
شباب لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب لايف

منتدى رياضي ينقل لكم أهم الأحداث والأخبار الرياضية
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنتدىمجلة المنتدى  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  لتحميل الصور والملفاتلتحميل الصور والملفات  دردشة المنتدىدردشة المنتدى  التسجيلالتسجيل  دخول  عرب لايف  

 

 طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت سوريا
مشرف عام
مشرف عام
بنت سوريا


الدولة : طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» Female11
المزاج : طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 3210
انثى
الابراج : الدلو
عدد المساهمات : 2089
تاريخ الميلاد : 06/02/1994
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
العمر : 30

الموقع : سوريا لايف

العمل/الترفيه : طالبة جامعية
الاوسمة : طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 2510
. : طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» 210

طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» Empty
مُساهمةموضوع: طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي»   طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» Emptyالجمعة يوليو 15, 2011 1:27 am

تمكن أربعة طلاب من «تقنية دبي» تخصص هندسة الإلكترونيات والميكانيكا من صناعة أول جهاز «للطابوق الكونكريتي» المُستخدم في البناء، وذلك في إطار مشروع تخرجهم ويهدف إلى تغيير توجه الأفراد المحدود في التجارة والأعمال الحرة إلى الناحية الصناعية لمجاراة الحركة التنموية الصناعية المساهمة في دفع عجلة التطور.

وعلى الرغم من أن أغلبية القطع المستخدمة في الجهاز متواجدة في السوق المحلي وبعضها صنعها الطلبة أنفسهم من خلال مختبرات كليات التقنية، إلا أن الماكينات المتوفرة في السوق والمُماثلة لهذا الجهاز من حيث المواصفات يبلغ ثمنها نصف مليون درهم في حين تكلفة الماكينة التي أنجزها الطلاب لا تقارن بالمبلغ المذكور. الطالب جابر البستكي ويعمل في موانئ جبل علي أوضح أن صناعة ماكينة لاستخراج طابوق البناء بكافة تفاصيلها ووظائفها تُعتبر بحد ذاتها انجازاً للتحدي الذي بداخلنا، خاصة أن هذه الماكينات يتم استيرادها من الخارج، باستثناء بعض الدول العربية التي تصنعها بطريقة يدوية.

ومن هنا كانت بدايتنا من خلال زيارة الشركات والمصانع التي تتواجد فيها هذه الماكينات والالتقاء بالخبراء المعنيين والاطلاع على كافة التفاصيل وتوزيع المهام علينا كفريق عمل لإنجازه في الفترة المحددة التي استغرقت «9 أشهر». وأشار البستكي إلى دوره في إنجاز الماكينة من خلال عمل التصميم العام للجهاز وخزان الاسمنت والحركة الأوتوماتيكية إلى القوالب التي ستنقل الطابوق وقال: اعتمدنا على المقاييس الدولية في اختيار أبعاد الجهاز بما يتلاءم مع حجم المنتج.


من جانبه أوضح الطالب عبدالرحمن الحوسني والذي يعمل في «اتصالات» دوره في فريق العمل من خلال عمل النظام الكهربائي للجهاز والهيدروليك المسؤول عن تحريك الأسطوانات فيه مع برنامج التحكم الأوتوماتيكي ونظام تزويد الجهاز بالضغط المطلوب لتحريك الجهاز، خاصة أنه يعمل بالتحكم بالكمبيوتر وفيه الكثير من المتحسسات التي تنظم عمل برنامج التحكم.


مؤكداً أن أهم مخرجات هذا المشروع بالنسبة له هو توجيهه نحو موقع العمل المناسب في المؤسسة من خلال انتقاله إلى قسم جديد في مجال التحكم والمراقبة وهو ما يتوافق مع أفكاره التي وضعها عند إنجاز الماكينة.


أما الطالب فرزان العوضي ويعمل في «دوبال» فكانت المهمة الموكلة إليه في عمل الماكينة تصميم نظام هيكل الجهاز من خلال قياس الوزن لوضع الإطارات المناسبة للجهاز مع السرعة المناسبة حيث تستغرق كل دورة لإنتاج خمس طابوقات غير مجوفة 75 ثانية بقياس 400 ـ 200 ـ 200.


بالإضافة إلى تصميمه للدعائم الجانبية التي تساعد في رفع القوالب وتنزيلها بشكل متوازٍ، مؤكداً أن هذا الانجاز ساهم بشكل كبير في صقل خبرته العملية الطويلة وصقل المعلومات التي يمتلكها إلى جانب الاستفادة من العمل الجماعي وأسس البحث المتنوعة .


وكان للطالب إبراهيم الحوسني دور في تصميم القوالب والضاغط للطابوق وقاعدة لماكينة الاهتزاز إلى جانب وضع الاسطوانات التي تستخدم لرفع القوالب التي تحتاج إلى مقاييس معينة، مُثمناً مدى الاستفادة التي حصل عليها من العمل الجماعي وأهمها الدقة في الإنجاز واحترام الوقت والاعتماد على النفس في إيجاد حلول المشاكل إلى جانب تعزيز أهمية التغيير في العمل وتطويره وكسر حاجز الخوف المعرفي.


نظرة مستقبلية


ثمن الدكتور باسم اللامي مدرس في قسم الهندسة والمشرف على مشروع الطلاب جهود الطلاب الذين بذلوا وقتاً طويلاً في العصف الذهني لمراحل التصميم والتطوير لاختيار أفضل الخبرات المتوفرة في سوق العمل والتي تتناول نفس خط الإنتاج، مُوضحاً أهم الخطوات المستقبلية التي يطمح الطلاب إلى تحقيقها وهي تفعيل مشروعهم على أرض الواقع من خلال إدراج «الماكينة» في سوق العمل الذي يفتقد للصناعة المحلية لهذه النوعية من المكائن، إضافة إلى وجود خطة تسويقية مع إحدى المؤسسات في دبي لتبني ودعم تصنيع المشروع في الدولة.


وأضاف اللامي: إننا سنتواصل مع جهات ومؤسسات مختلفة لتوفير كافة الإمكانيات الكاملة لصناعة هذه المكائن من قبل طلبة الكلية المتخصصين في هذا المجال من أجل إثبات مدى قدرتهم على مواجهة التحديات وذلك من خلال توفير دعم أكبر لتطوير المختبرات في الكلية ودعمها لكي تكون الجهة الأولى في إنتاج مختلف المشاريع الصناعية.


أبرز المشاكل


أجمع الطلاب على أن الدقة المتناهية في صنع الماكينة وأخذ القياسات الصحيحة هي أبرز المشاكل التي تخوفوا منها وذلك لأن حدوث أي خطأ بسيط ولو مليمتر واحد سيؤدي إلى خلل كبير في الجهاز الأمر الذي دفعهم لاستخدام برنامج «أوتوكات» الخاص في التصميم لوضع القياسات المناسبة وفصل الحديد، واستخدامهم لأجهزة التقطيع واللحام والتحكم بالتوصيلات الكهربائية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طلاب من «تقنية دبي» يُصنّعون أول جهاز «للطابوق الكونكريتي»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب لايف :: قسم الكمبيوتر والتعليم والصيانة :: منتدى العلوم والتكنولوجيا-
انتقل الى: